حُرق علم الإحتلال الإسرائيلي كما أحرقت مجازر غزة قلوب التونسيين، هي ردود أقل ما يقال عنها إنها عفوية لكنها صادقة كصدق المقاومة في دفع العدوان عن أراضيها.
يقول أحد الداعمين للقضية "إن مهرجان الأقصى الذي يقام هو من أجل اليوم العالمي للقدس وأحد أهدافه نشر فكر المقاومة".
يقول أحد الداعمين للقضية "إن مهرجان الأقصى الذي يقام هو من أجل اليوم العالمي للقدس وأحد أهدافه نشر فكر المقاومة".
رفعت أعلام فلسطين في تونس، ورددت شعارات النصر والوعد فالقضية قضية أرض ومقدسات مشتركة يقول المتظاهرون، ومن مفاجآت القدر أن يتظاهر فلسطيني على أرض تونسية ليطالب برفع العدوان عن غزة. يقول أحد الفلسطينيين المقيمين في تونس "إن الشعب التونسي هو من الشعوب المعطاءة للقضية الفلسطينية".
هي هبّة غضب يشارك فيها الصغير والكبير، الرجال والنساء، وكل حر يؤمن أن للحرية ثمناً، تسقيه دماء المقاومين وتدعمه شعارات الصادقين.
هيهات يا محتل، هيهات منا الذل، شعار كرامة ينطلق من تونس ليتجسد واقعاً في فلسطين، ليؤكد على وحدة القضية والدم والمقدسات.
ليست هناك تعليقات:
Write comments