أعلن وزير الخارجية عدنان منصور انه "تلقى دعوة من نظيره التونسي رفيق عبد السلام الى المشاركة في المؤتمر الدولي "لاصدقاء شعب سوريا" في 24 شباط في تونس".
وقال الوزير منصور في حديفث متلفز: "لبنان الذي نأى بنفسه عن كل قرارات الجامعة العربية فسينأى بنفسه عن اي تدخل بالسياسة الداخلية لسوريا، لأننا لا نقبل ان نتدخل بالسياسة الداخلية لاي دولة". فنحن ننظر الى مصلحة لبنان العليا. التي هي عدم الدخول في متاهة السياسة الداخلية للدول الاخرى"، مؤكداً ان "هذا موقف لبنان وليس موقفاً شخصياً".
ورداً على سؤال حول ما قاله رئيس كتلة "جبهة النضال الوطني" النائب وليد جنبلاط عن الوضع في سوريا، قال منصور: "موقفنا هو عدم التدخل في السياسة الداخلية لسوريا او لغيرها من البلدان اما اذا كان هناك من يريد ان يزج لبنان بذلك فليقل ذلك بصراحة".
السفير الروسي: واستقبل وزير الخارجية في مكتبه في قصر بسترس السفير الروسي الكسندر زاسيبكين الذي قال بعد اللقاء: "بحثنا في أوضاع الشرق الاوسط ولا سيما منها في سوريا، وأكدت أن روسيا تواصل الدعوة الى توحيد الجهود لترتيب الحوار بين المعارضة والسلطات الرسمية في سوريا من دون شروط مسبقة، وتشجيع الجانبين على إيجاد الاساليب المناسبة لإجراءات الإصلاحات. ونؤكد الاولوية لتأمين وقف العنف، بغض النظر عن مصدره، وعلى أساس الالتزامات المتبادلة. ويفتح وقف العنف في حال حصوله، المجال لتوريد المساعدات الانسانية. ونقترح إيفاد مبعوث الامين العام للامم المتحدة بتكليف اعضاء مجلس الامن الى سوريا، لتنسيق تأمين توريد آمن للشحنات الانسانية".
وقال الوزير منصور في حديفث متلفز: "لبنان الذي نأى بنفسه عن كل قرارات الجامعة العربية فسينأى بنفسه عن اي تدخل بالسياسة الداخلية لسوريا، لأننا لا نقبل ان نتدخل بالسياسة الداخلية لاي دولة". فنحن ننظر الى مصلحة لبنان العليا. التي هي عدم الدخول في متاهة السياسة الداخلية للدول الاخرى"، مؤكداً ان "هذا موقف لبنان وليس موقفاً شخصياً".
ورداً على سؤال حول ما قاله رئيس كتلة "جبهة النضال الوطني" النائب وليد جنبلاط عن الوضع في سوريا، قال منصور: "موقفنا هو عدم التدخل في السياسة الداخلية لسوريا او لغيرها من البلدان اما اذا كان هناك من يريد ان يزج لبنان بذلك فليقل ذلك بصراحة".
السفير الروسي: واستقبل وزير الخارجية في مكتبه في قصر بسترس السفير الروسي الكسندر زاسيبكين الذي قال بعد اللقاء: "بحثنا في أوضاع الشرق الاوسط ولا سيما منها في سوريا، وأكدت أن روسيا تواصل الدعوة الى توحيد الجهود لترتيب الحوار بين المعارضة والسلطات الرسمية في سوريا من دون شروط مسبقة، وتشجيع الجانبين على إيجاد الاساليب المناسبة لإجراءات الإصلاحات. ونؤكد الاولوية لتأمين وقف العنف، بغض النظر عن مصدره، وعلى أساس الالتزامات المتبادلة. ويفتح وقف العنف في حال حصوله، المجال لتوريد المساعدات الانسانية. ونقترح إيفاد مبعوث الامين العام للامم المتحدة بتكليف اعضاء مجلس الامن الى سوريا، لتنسيق تأمين توريد آمن للشحنات الانسانية".
ليست هناك تعليقات:
Write comments